نهاية محبوب ...
... كم من قلوب تنخدع
بدنيا الحُب وتجدها أوهام
أوهام وليدة لحظة
ولكنها تدوم طويلاً
أوهام سقيمة ولكنها
ذات مرارة عصيبة
فما أجمل الدخول فى الحُب
وما أتعس وأحزن الخروج منه
فالدخول فيه تملاؤه
اللهفة والإشتياق والأشواق
أشواق تظل قايدة
إلى أن تصبح أشواك
ويكون الخروج منه عذااااب
وضعف وحزن .... وهكذا تكون
نهاية المحبوب ...................
مع خالص تحياتى ....... الصقر المنفرد
هناك تعليق واحد:
عنجد حلو الحب عذاب من ذاقة ذاب ومن لم يذقة اكبر كذاب
إرسال تعليق