إشتياق ولهيب الحُب ....
كَيفَ أنْتي في البُعدِ حَبيبتي
كَيفَ أنْتي غَالِيتي بدْونِ إحتوَائي
وكَيفَ يَنقضي يَومِك حَبيبتي بلا حَناني
خَوفي عَليكي حَبيبتي يُمَزقُ جَنباتي
فضِحْكَك وبَسمَة عُيونِك لا تُفارق خَيالاتي
فتَطيرُ إليكي أشْواقي لِتُحيطك بأحضِاني
تُطمْئِن رُوحِك و تَهْمُس لِقَلبُكِ بنَظَراتِي
فأينَمَا كُنْتي حَبيبتي فلَن تَترُككِ عُيُوني
لو لَم تُبصِركِ أحْلَامي فسَينتهي وُجُودي
أشْعُر بِأُمنِيتك وعِشقِك لِتُصبحِي جِواري
فيَزيدُ قَلقي في بُعدِك كُلمِا طَالَ إنْتِظاري
فَأنتي نَبْضُ الرُوح ُ و مَليكَة كُلُ وِجدِاني
فلْتُرسِلي هَمَسَاتِك حَتَي تَطْمَئنُ رُوحي
وَتَمضي الْحَيَاةُ والقَلبُ يَستَمِرُ بالخَفقاتِي
فإسْتَمِعي حَبيبتي ولاَ تُنصِتي إلا لأصْوَاتي
وأغْمِضي رُمُوشِك لِتُبصِري صُورَتي بِهَالحَيَاتي
وتَأكدِي حَبيبتي أنْنِي وبرَغْم البُعدِ والمَسَافَاتِي
سَتَشْعُر يَدَاي سَلامِك وسَأضُمكْ بَينَ عُيُونِي
وتُرَاعيكي جُفوني لتأسٌرِكِ أشْوَاقِي بِينَ ضُلُوعِي
فَهَل طَالَتْ الفَرحَةُ عُيُونك و شَعُرتِي بوجُودي
وهَل عَلِمتي الأن أني برَوحِك أينَمَا تَكُوني
أُحبك يا أغْلي مِني وأغْلي مِن نِن عُيُوني
مع خالص تحياتي .....
كَيفَ أنْتي في البُعدِ حَبيبتي
كَيفَ أنْتي غَالِيتي بدْونِ إحتوَائي
وكَيفَ يَنقضي يَومِك حَبيبتي بلا حَناني
خَوفي عَليكي حَبيبتي يُمَزقُ جَنباتي
فضِحْكَك وبَسمَة عُيونِك لا تُفارق خَيالاتي
فتَطيرُ إليكي أشْواقي لِتُحيطك بأحضِاني
تُطمْئِن رُوحِك و تَهْمُس لِقَلبُكِ بنَظَراتِي
فأينَمَا كُنْتي حَبيبتي فلَن تَترُككِ عُيُوني
لو لَم تُبصِركِ أحْلَامي فسَينتهي وُجُودي
أشْعُر بِأُمنِيتك وعِشقِك لِتُصبحِي جِواري
فيَزيدُ قَلقي في بُعدِك كُلمِا طَالَ إنْتِظاري
فَأنتي نَبْضُ الرُوح ُ و مَليكَة كُلُ وِجدِاني
فلْتُرسِلي هَمَسَاتِك حَتَي تَطْمَئنُ رُوحي
وَتَمضي الْحَيَاةُ والقَلبُ يَستَمِرُ بالخَفقاتِي
فإسْتَمِعي حَبيبتي ولاَ تُنصِتي إلا لأصْوَاتي
وأغْمِضي رُمُوشِك لِتُبصِري صُورَتي بِهَالحَيَاتي
وتَأكدِي حَبيبتي أنْنِي وبرَغْم البُعدِ والمَسَافَاتِي
سَتَشْعُر يَدَاي سَلامِك وسَأضُمكْ بَينَ عُيُونِي
وتُرَاعيكي جُفوني لتأسٌرِكِ أشْوَاقِي بِينَ ضُلُوعِي
فَهَل طَالَتْ الفَرحَةُ عُيُونك و شَعُرتِي بوجُودي
وهَل عَلِمتي الأن أني برَوحِك أينَمَا تَكُوني
أُحبك يا أغْلي مِني وأغْلي مِن نِن عُيُوني
مع خالص تحياتي .....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق